يعتبر عام ٢٠١٦ عام مليئ بالمعجزات فلم تكن البرتغال هي المعجزه الوحيده بل استطاع نادي الذئاب ليستر سيتي من تحقيق معجزه لم يتوقعها احد حتى لم يصدق احد انها توجت بالمريمير ليغ.
معجزة ليستر:
في عام ٢٠١٥ كان فريق ليستر مهدد بلهبوط للدرجه الثانيه، ولكن تمكن من البقاء في الدرجه الاولى وفي الموسم التالي ٢٠١٦ استلم رانييري تدريب ليستر، وفي البدايه تمكن الليستر من تحقيق سلسلة انتصارات متواصله ظن الجميع انها مؤقته وسيبدأ الذئاب بالهبوط وكان لاعبو الليستر يخافون من المواجهات الكبيره فكان رانييري يخبرهم اذهبو و العبو و استمتعو فاذ خسرنا نحن لا بأس، مما كسر هاجز الخوف لديهم واكملو سلسلة الانتصارات بالرغم من عدم وجود ميزانيه كبيره، لكن كان هناك لاعبين طموحين وشغوفين ومن ابرز اللاعبيين الجزائري رياض محرز الذي كان له تأثير كبير في استلام الكره والمسانده الهجوميه بالاضافه لفوزه بافضل لاعب في الدوري الانكليزي وايضآ كان للاعب فيردي تأثير كبير حيث حل وصيف الهدافيين بعد هاري كين.وقد استطاع ليستر من تحقيق المعجزه التي استبعدها الجميع ليتوج ملك لانجلترا بأقل الامكانيات، لتصدق مقولة كل ١٢ سنه معجزه كرويه.
Comments
Post a Comment