نفس المعانات بعد ٦٤ عامآ:
تمكن الشاب البرازيلي جويدير بيلمونث صاحب ٢١ عامآ من الحصول على تذكره لمشاهدة المبارات النهائيه في الماراكانا في مونديال ١٩٥٠ التي جمعت البرازيل و الأوروغواي، ولكن لسوء حظه مرضت أمه مرض مفاجئ فلم يتمكن من حضور المباراة النهائيه، وقد إحتفظ جويدير بتذكره المباراة. وبعد ٦٤ عامآفي مونديال البرازيل ٢٠١٤،إقترح على الفيفا التبرع بالتذكره لمتحف فيفا العالمي في مدينة زيورخ السويسريه، مقابل الحصول على تذكرتين لنهائي ٢٠١٤، فوافقت الفيفا وحصل على التذكرتين، وعندما عاد العجوز صاحب ٨٥ عامآ إلى البيت فقد التذكرتين ليعود القدر ويمنع جويدور من مشاهدة النهائي، حيث قال أن في المره المقبله سأتمكن من مشاهدة النهائي، ولكن إحتمال إحتضان البرازيل للبطوله من جديد هو ٦٤ عامآ. فهل سيتمكن جويدير من البقاء حيآ إلى ذاك الوقت.
تمكن الشاب البرازيلي جويدير بيلمونث صاحب ٢١ عامآ من الحصول على تذكره لمشاهدة المبارات النهائيه في الماراكانا في مونديال ١٩٥٠ التي جمعت البرازيل و الأوروغواي، ولكن لسوء حظه مرضت أمه مرض مفاجئ فلم يتمكن من حضور المباراة النهائيه، وقد إحتفظ جويدير بتذكره المباراة. وبعد ٦٤ عامآفي مونديال البرازيل ٢٠١٤،إقترح على الفيفا التبرع بالتذكره لمتحف فيفا العالمي في مدينة زيورخ السويسريه، مقابل الحصول على تذكرتين لنهائي ٢٠١٤، فوافقت الفيفا وحصل على التذكرتين، وعندما عاد العجوز صاحب ٨٥ عامآ إلى البيت فقد التذكرتين ليعود القدر ويمنع جويدور من مشاهدة النهائي، حيث قال أن في المره المقبله سأتمكن من مشاهدة النهائي، ولكن إحتمال إحتضان البرازيل للبطوله من جديد هو ٦٤ عامآ. فهل سيتمكن جويدير من البقاء حيآ إلى ذاك الوقت.
Comments
Post a Comment